• اتصل بنا
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
منوعات شامية
  • مقالات
  • تحقيقات
  • تقارير
  • رياضة
  • حوادث
  • منوعات

الجديد

Monday, 12 May 2025

  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy

(عَلْمَانِيْ) فِكْرِي (عَلْمَانِيْ)

وَأُحَــــارِبُ  كُــــلَّ الْأَدْيَــــانِ

-

أَنَــا  أَحْـمِـلُ مِـشْـعَلَ تَـنْوِيرٍ

قَــدْ  ضَــاعَ بِـعُـمْقِ الـدُّخَّانِ

-

وَسِـلَاحِي سَـيْفٌ مِـنْ ورَقٍ

لَا يَــعْـرِفُ شَـكْـلَ الْـمَـيْدَانِ

-

أَنَـا ضِـدُّ الـدِّينِ وَضِـدُّ الْـكُفْرِ

وَضِـــــدُّ  الْأَمْــــرِ الــرَّبَّـانِـي

-

لَــكِـنْ أَسْـتَـثْنِي طَـائِـفَتِي

فَــأَنَـا إِنْـسَـانٌ (عَـقْـلَانِي )

-

(تَـنْظِيرِي) لَـيْسَ لِـطَائِفَتِي

أَنْـــقَــادُ لَــهَــا كَـالْـخِـرْفَـانِ

-

إِنْ مَــسَّ الْأَمْــرُ لَـهَـا طَـرَفًا

أَتَــحَــوَّرُ لِــلْـوَجْـهِ الــثَّـانِـي

-

وَأَثُـــــورُ كَـــوَحْــشٍ بَــــرِّيٍّ

أَتَــفَــجَّـرُ مِــثْــلَ الْــبُـرْكَـانِ

-

كَـهَـنُـوتِـي يَـأْمُـرُنِـي أَمْـــرًا

وَمُــحَــالٌ جِـــدًّا عِـصْـيَـانِي

-

حَـتَّـى  لَــوْ شَـخْـصٌ أُمِّــيٌّ

وَيَـقُولُ لَـنَا (كَـانِي) (مَانِي)

-

فَــخِـيَـارِي إِنِّــــي مُــلْـتَـزِمٌ

فِـي حَـشْدٍ مِـثْلَ الْـقُطْعَانِ

-

سَـأُحَـابِي دَوْمًــا طَـائِـفَتِي

لَــوْ مَـالَـتْ نَـحْـوَ الـشَّيْطَانِ

-

لَـكِنْ كَـيْ أَخْـدَعَ مَـنْ تَاهُوا

فِـي فَـوْضَى شَـعْبٍ حَيْرَانِ

-

مَــنْ ظَــنَّ الـتَّـقْلِيدَ طَـرِيـقًا

يَــتَـجَـاوَزُ فَــــرْقَ الْأَزْمَــــانِ

-

فِــكْــرِي لِــلْآخَــرِ مُـنْـفَـتِـحٌ

شَـرْطِـي أَنْ يَـتْـبَعَ مِـيزَانِي

-

يَـنْسَى فِـي الْـحَالِ هُـوِيَّتَهُ

وَيَـسِـيـرُ مَـعِـي كَـالْـعُمْيَانِ

-

فَـالْـعَصْرُ الْآنَ غَــدَا عَـصْرِي

أَتَــدَلَّــلُ  مِــثْــلَ الـصِّـبْـيَـانِ

-

لَا يُـعْـجِـبُنِي شَـــيْءٌ أَبَــدًا

حَــتَّــى أَسْــمَـاءَ الْـبُـلْـدَانِ

-

قَـدْ كُـنْتُ مُـجَرَّدَ (كُـمْبَرْسٍ)

لِأُجَــمِّــلَ وَجْـــهَ الـطُّـغْـيَانِ

-

إِمَّـــا تَــتـمــيّزُ طَـائِـفَـتِــي

بـمـزايـا فَــــوْقَ الْأَوْطَــــانِ

-

أَوْ أَقْـلُـبَـهَـا حَــجَـرًا حَــجَـرًا

فَــوَرَائِــي مِـخْـلَـبُ ثُـعْـبَـانِ

-

وَلَــــدَيَّ  مُــؤَامَــرَةٌ كُــبْـرَى

أَخْـفِـيـهَا خَــلْـفَ الْــجُـدْرَانِ

-

فَــأَنَـا (عَـلْـمَـانِيْ) مَـجْـنُونٌ

وَحْــشٌ فِـي صُـورَةِ إِنْـسَانِ

------

عـبدالناصر عليوي العبيدي


اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1

Thursday, 8 May 2025

  • مقالات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy


مَــأْفُــونَــةٌ  مَــسْــعُــورَةٌ ثَـــرْثَــارَهْ

كَــغُــرَابِ شُـــؤْمٍ يَـنْـفُـخُ الــزَّمَّـارَهْ


أسَفِي عَلَى بَلَدِ الْحَضَارَةِ إِنْ غَدَتْ

تِــلْــكَ الـسَّـفِـيهَةُ أَوَّلَ الـسَّـحَّـارَهْ


وَالْـوَيْـلُ، ثُــمَّ الْـوَيْـلُ مِـمَّنْ خَـلْفَهَا

مِـنْ سَــاقِـطٍ وَفُــرَاطَـةٍ وَ(بُــرَارَهْ)


وَكَـأَنَّـهَـا إِبْـلِـيـسُ يَـنْـفُـثُ سُــمَّـهُ

مِــــنْ  غَـيْـظِـهِ أَعْـصَـابُـهُ مُـنْـهَـارَهْ


تَـسْـتَـعْطِفُ  الْأَوْغَـــادَ بَـعْـدَ تَـذَلُّـلٍ

قَــدْ  حَـوَّلَتْ جَـسَدَ الـنِّسَاءِ تِـجَارَهْ


مَـجْـنُـونَةٌ مَــوْبُـوءَةٌ فِـــي فِـكْـرِهَـا

فَـتَـظُـنُّ أَنَّ الْــعُـرْيَ بَــاتَ حَـضَـارَهْ


وَكَــأَنَّـمَـا بَـــاتَ الْـحِـجَـابُ تَـخَـلُّـفًا

وَدَلِـيـلُـهَـا  بِـنِـسَـاءِ بَـــابِ الْــحَـارَهْ


لَا تَــعْـلَـمُ الْــخَـرْقَـاءُ أَنَّ حِـجَـابَـهَـا

حُـــرِّيَّـــةٌ  وَقَـــدَاسَـــةٌ وَطَـــهَــارَهْ


فَـالـلُّـؤْلُؤُ  الْـمَـكْنُونُ أَعـلَـى قِـيـمَةً

إِنْ  كَـــانَ مَـوْجُـودًا بِـقَـلْبِ مَـحَـارَهْ


سَـتَغُوصُ لِلْأَعْمَاقِ كَيْ تَحْظَى بِهِ

وَلِــصَــيْـدِهِ  يَـتَـنَـافَـسُ الْــبَــحَّـارَهْ


لَـوْ لَـمْ تَـكُ الْأَصْـدَافُ تَـحْفَظُ دُرَّهَـا

لَـتَـحَـوَّلَتْ عَــبْـرَ الْـمَـدَى لِـحِـجَارَهْ


وَالْـــوَرْدَةُ  الْـفَـيْـحَاءُ لَــوْلَا شَـوْكُـهَا

لَـسَـطَـا عَـلَـيْهَا الـلِّـصُّ وَالـسَّـيَّارَهْ


فَـتَـدُوسُـهَـا الْأَقْـــدَامُ دُونَ تَــرَفُّـقٍ

بَــعْـدَ الــذُّبُـولِ، كَـأَنَّـهَـا سِـيـجَـارَهْ


فَـعَـمَى الْـبَصِيرَةِ عَـاهَةٌ لَا تَـنْتَهِي

وَعَـمَـى  الْـعُـيُونِ عِـلَاجُـهُ الـنَّظَّارَهْ


بِـالْـعِـلْمِ وَالْأَخْـــلَاقِ تَـسْـمُو أُمَّــةٌ

فَـهُـمَا الـسَّبِيلُ لِـمَنْ يُـرِيدُ صَـدَارَهْ


------

عَـبْـدُالـنَّـاصِرِ  عَــلِـيْـوِي الْـعُـبَـيْدِي


اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1

Friday, 2 May 2025

  • تقارير
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy


 في بداية الثورة السورية عام 2011، وقف بشار الأسد نفسه أمام الإعلام ليعترف بأن مطالب المتظاهرين "محقة"، لكنه لم يكن يرى في الشعب سوى عائق أمام مشروعه الأبدي في الحكم.

 لم تمضِ شهور حتى قلب الطاولة على الجميع، وبدأ باستخدام فزّاعة "الإرهابيين والتكفيريين" لتبرير قمعه الوحشي، فصار كل معارضٍ إرهابياً، وكل ثائرٍ مشروع انتحاري.

ولم يكتفِ بذلك، بل استخدم الطائفة العلوية كوقود لحربه القذرة: أغراهم تارةً بالامتيازات، وأرهبهم تارةً بأكذوبة "الذبح الطائفي" في حال سقوطه. 

حتى لم تبقَ عائلة علوية إلا وقد دفعت بابن أو أكثر إلى أتون معركة خاسرة من أجل رجل واحد.

ومع تآكل سلطته وتهاوي قبضته، بدأ فلوله في محاولة تفجير الوضع كلما اقتربت المساءلة، خوفاً من الحساب، فصرنا نرى أعمال عنف متفرقة، لا هدف لها سوى تذكير الناس بأن "البديل هو الفوضى"، وكأن القاتل يفرض نفسه حَكَماً.

اليوم، تتكرّر هذه المسرحية في السويداء، مع اختلاف في الزيّ واللهجة.

 فالشيخ حكمة الهجري الذي يزعم أنه حامل لواء الدروز، يسير بخطى ثابتة على طريق الأسد: مرة يصف السلطة الجديدة بالإرهاب، ومرة أخرى لا يعترف بها، ثم ينشئ ميليشيات مسلحة باسم "حماية الطائفة"، ويقود تنظيمات تعتدي على من يخالفه وتُقصي كل صوت مختلف.

والأخطر أنه يحتفظ بعلاقات قديمة مع نظام الأسد، ليس في السياسة فقط، بل في ملف تجارة المخدرات التي تحوّلت فيها السويداء إلى معبر مفتوح.

 وصار قرار الطائفة مرهونًا بمزاج الشيخ ومحيطه، كما فعل حزب الله حين صادر قرار الشيعة في لبنان، وحوّل الدولة إلى هيكل فارغ يُدار من الضاحية الجنوبية.

فهل يريد الهجري أن يحوّل السويداء إلى ضاحية سورية؟

 وهل يعيد إنتاج حزب الله بنسخة محلية تستقوي بالخارج بدل أن تتكئ على الدولة؟ وإذا كان حزب الله قد برر شرعيته بالمقاومة، فإن الهجري يبرر تمرّده بـ"الخوف على النساء من السبي" – كذبة فاضحة لا تليق بمكانة الطائفة، ولا بتاريخها.

فالدروز عاشوا في إدلب – تحت سلطة جبهة النصرة – بكرامتهم، ولم تُمسّ أعراضهم، ولم تُستهدف طقوسهم، بل كانوا آمنين كما لم يكونوا يومًا في كنف الأسد. واليوم، إدلب هي أكثر محافظات سوريا أمنًا واحترامًا للقانون، مقارنةً بالسويداء التي صارت ملاذًا لتجّار السلاح والمخدرات، والفارين من العدالة.

من هنا، فإن أحرار بني معروف – وهم الغالبية – مدعوون لوقفة تاريخية، لا دفاعًا عن الدولة فقط، بل عن مستقبل طائفتهم. فكما ورّط الأسد العلويين باسم البقاء، يحاول الهجري اليوم توريط الدروز باسم الحماية، والحقيقة أن كلاهما يبحث عن سلطة لا عن نجاة.

الحكمة أن يتخلّى أبناء السويداء عن هذا المسار قبل أن يسقطوا في الحفرة ذاتها، فلا يتأخرون كما تأخّر العلويون الذين حاولوا الفكاك... بعد أن فات الأوان.

----

عبدالناصر عليوي العبيدي


اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1

Wednesday, 30 April 2025

  • فنون وادب
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy


بَـنِي مَـعْرُوفَ لَا تُعْطُوا حَصَانَةْ

لِـمَـنْ فَـقَدَ الْـحَصَافَةَ وَالـرَّزَانَةْ

-

لِـمَـنْ بِـالْأَمْسِ لِـلسَّفَّاحِ ذَيْـلٌ

وَتَـحْـتَ رِدَائِــهِ كَــانَ الْـبِـطَانَةْ

-

ومِنْ صِهْيُونَ يَرْضَعُ ضَرْعَ خُبْثٍ

بِـهِمْ وَجَـدَ الـرِّعَايَةَ وَالْـحَضَانَةْ

-

غَـــدَا وَكْــرًا يَـحُـوكُ مُـؤَامَـرَاتٍ

سِـهَامُ الْـغَدْرِ بَـاتَ لَـهَا كِـنَانَةْ

-

خَـبَـرْنَاكُمْ مَــدَى الْأَيَّــامِ عُـرْبًا

وَلَـمْ نَـسْمَعْ لَكُمْ تِلْكَ الرََطَانَةْ

-

هَلِ الدِّرْزِيُّ قَدْ أَمْسَى رَخِيصًا

لِـيَـرْضَى مِــنْ صَـهَايِنَةٍ إِعَـانَةْ

-

فَـلَوْ سُـلْطَانُ كَـانَ الْـيَوْمَ حَـيًّا

مُـحَـالٌ يَـرْتَـضِي تِـلْكَ الْإِهَـانَةْ

-

وَإِنْ عُــرِضَـتْ عَـلَـيْهِ مُـغْـريَاتٌ

سَـيَبْقَى شَـامِخًا كَالسَّنْدَيَانَةْ

-

فَـشَتَّانَ الَّـذِي لِلْمَجْدِ يَسْعَى

وَمَنْ قَدْ سَارَ فِي دَرْبِ الْخِيَانَةْ

-

فَـمَا نَفْعُ الشَّوَارِبِ إِنْ تَلَاشَتْ

مَـفَـاهِـيمُ الـرُّجُـولَةِ وَالْأَمَـانَـةْ

-

سَتُصْبِحُ حِينَهَا شَعْرًا وَحَسْبٌ

وَلَا فَـرْقاً لَـهَا عَـنْ شَـعْرِ (....)

----

عبدالناصر عليوي العبيدي


اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1

Sunday, 27 April 2025

  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy


 أطلق الفنان المغربي عماد التطواني أول عمل غنائي له باللون الشعبي، عبر قناته الرسمية على موقع "يوتيوب"، بعنوان "جرح صعيب"، وهو من كلماته وألحانه، فيما تولى التوزيع الموسيقي عادل لخليفي.

ويُعد هذا العمل بمثابة تحول مهم في المسار الفني للتطواني، الذي بدأ مشواره سنة 2008، وارتبط اسمه بالأغنية الجبلية، قبل أن يختار اليوم خوض تجربة الإيقاع الشعبي التقليدي، في خطوة تهدف إلى تنويع رصيده الفني والوصول إلى جمهور أوسع من محبي هذا اللون الغنائي.

وفي تصريحات صحفية، عبّر عماد التطواني عن سعادته بخوض هذه التجربة الجديدة، مؤكدًا أن "جرح صعيب" يمثل له تحديًا فنيًا خاصًا وفرصة لاستكشاف ألوان موسيقية جديدة، مع الحفاظ في الوقت نفسه على هويته الفنية الأصيلة، معربا عن أمله في أن تنال الأغنية إعجاب جمهوره والمتابعين.

ورغم توجهه نحو الأغنية الشعبية، سيواصل الفنان التطواني حفاظه على خطه الفني المرتبط بالأغنية الجبلية، عبر أعمال ستطرح قريبا، كما سبق له أن أصدر عدة أعمال في هذا اللون، من أبرزها ألبومه الأول الذي أطلقه سنة 2017 بعنوان "ما زين لي يعجبني"، حيث ضم خمس أغانٍ جمعت بين أصالة التراث المغربي وحداثة التوزيع الموسيقي.

وتُوجت مسيرة عماد التطواني بالمشاركة في عدد من المهرجانات والفعاليات الوطنية، مثل مهرجان الشواطئ، وفعاليات اليوم الوطني للنزيل واليوم العالمي لليتيم، حيث قدم عروضًا نالت إعجاب الجمهور.

كما بصم التطواني على حضور متميز بأعمال وطنية وإنسانية، أبرزها أغنية "والله أنا مانسكوت على الصحراء.. نضحي ونموت"، وأغنية "أبطال تطوان" التي أهداها لفريق المغرب التطواني، إلى جانب أغنية توعوية بعنوان "السلامة للسائقين"، الموجهة للتحسيس بمخاطر السرعة أثناء القيادة.

بهذا الإصدار الجديد، يؤكد عماد التطواني عزمه على الاستمرار في تطوير مسيرته الفنية، منفتحًا على ألوان موسيقية جديدة، دون التخلي عن الجذور التي شكلت قاعدته الجماهيرية الأولى.


اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1

Saturday, 26 April 2025

  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy



أطلت الفنانة الهولندية-المغربية إينيز من جديد على جمهورها، بإصدار أغنيتها الجديدة "آه من حلاه" يوم أمس، مقدمة عملاً موسيقيًا استثنائيًا يمزج بين عبق التراث الإماراتي وروح العصر الحديثة.

تعتمد الأغنية على إيقاعات نابضة بالحياة مستوحاة من فن العيالة والحربية، وهما من أهم ألوان الموسيقى الشعبية في الإمارات، بما يحمله كل منهما من طاقة إيقاعية وأصالة ثقافية. وقد حرصت Inez على دمج هذه الجذور الموسيقية العريقة مع تقنيات إنتاج حديثة، ما أضفى على "آه من حلاه" نكهة مميزة تجمع بين الماضي والحاضر في آن واحد.

كلمات الأغنية تنبض بمشاعر حب صادق وعاطفة جارفة، حيث تردد مقاطع مثل: "معذور قلبي حبك وسلام"، ''جبور عقلي في هواك يفكر'' و"مهما يغلى أنا قلبي مشتري"، مما يجسد علاقة حب تتجاوز جميع الحواجز، وتُعبر عن شدة التأثر والانبهار بالمحبوب، مما يضفي على الأغنية عمقًا عاطفيًا يلامس القلوب.
الأغنية "آه من حلاه" تُجسد قصة حب عميق وصادق، تفيض بمشاعر الإعجاب والانبهار، حيث يتجاوز القلب كل العوائق ليعبر عن وفائه وتعلقه اللامحدود، في عشق لا يخضع لأي شروط أو قيود.

وقد اختارت Inez تصوير الكليب في دولة الإمارات، لتظهر الجمال الطبيعي والتراث الثقافي بعيدًا عن مشاهد الحداثة، مركزةً على المناظر الصحراوية الخلابة والطقوس التراثية الأصيلة. هذا التوجه الفني منح العمل بعدًا بصريًا مفعمًا بالروح والحنين.

أغنية "آه من حلاه" متوفرة الآن على جميع المنصات الرقمية، لتواصل Inez عبرها تأكيد هويتها الفنية المميزة، وقدرتها على بناء جسور إبداعية بين التراث الأصيل والحداثة الموسيقية. 

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1

Friday, 25 April 2025

  • فنون وادب
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy


وَأَنَــــا  بِــإِدْلِـبَ أَشْـــرَبُ الـنَّـرْجِـيلَةْ

خَــطَــرَتْ  بِـبَـالِـي دَمْــنَـةٌ وَكَـلِـيـلَةْ

.

فَـشَـطَحْتُ حَـتَّـى جِـئْـتُكُمْ بِـرِوَايَـةٍ

أَحْــدَاثُــهَــا  مَــحْــبُـوكَـةٌ كَـفَـتِـيـلَـةْ

.

(هَــبَـةٌ)  أَنَـــا يَـــا صَـاحِـبِـيَّ تَـرَيَّـثَـا

مَــــا أَعْـجَـزَتْـنِـي فِــكْـرَةٌ أَوْ حِـيـلَـةْ

.

شَاهَدْتُ شَخْصًا لَمْ يَرُقْ لِي شَكْلُهُ

لَـــــهُ  لِــحْــيَـةٌ مُــغَــبَّـرَةٌ وَطَــوِيـلَـةْ

.

فَـظَـنَـنْـتُهُ  مِـــنْ قُـنْـدُهَـارَ وَخَـلْـفَـهُ

تَـمْـشِـي فَــتَـاةٌ كَـالـخـيال هـزيـلةْ

.

وَأَظُـنُّـهَا  إِحْــدَى الـسَّـبَايَا عِـنْـدَهُمْ

قَــــدْ صَــيَّـرُوهَـا عَــبْــدَةً وَخَـلِـيـلَـةْ

.

كَــمْ  يَــا تُــرَى فِـي مِـثْلِهَا مَـنْسِيَّةٌ

مِــنْ  مُــدَّةٍ غــرف الـسُّـجُونِ نَـزِيلَةْ

.

(هَــبَـةٌ)  أَنَـــا أَوْ شَــهْـرَزَادُ جَـدِيـدَةٌ

قَـصَـصِي وَلَـوْ شَـطَّ الـخَيَالُ جَـمِيلَةْ

.

أَيْــنَ  الـحُـكُومَةُ يَــا تُــرَى مَـوْجُـودَةٌ

تِــلْـكَ  الـظَّـوَاهِرُ لَــمْ تَـعُـدْ مَـقْـبُولَةْ

.

تُـرْخِـي الـعِنَانَ لِـكُلِّ طَـالِبِ شُـهْرَةٍ

وَالــكَـذِبُ  بَـــاتَ طَـرِيـقَـةً وَوَسِـيـلَةْ

--------------

عبدالناصر عليوي العبيدي


اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
Older Posts Home

اتصل بنا

Name

Email *

Message *

تقارير

تحقيقات

مقالات

منوعات

حوادث

رياضة

تصنيفات